www.qoyod.com

تمارا متاحة الآن في قيود :tada:  اشترك في الباقات السنوية وقسّطها عبر أربع دفعات!

تمارا متاحة الآن في قيود 🎉 اشترك في الباقات السنوية وقسّطها عبر أربع دفعات!

إصدار فاتورة ضريبية: دليل شامل للخطوات، المتطلبات

إصدار فاتورة ضريبية

سجّل في "برنامج قيود المحاسبي" واكتشف الفرق بنفسك

في ظل التحوّل الرقمي المتسارع واعتماد الجهات الرسمية على الأنظمة الإلكترونية، أصبح إصدار الفاتورة الضريبية عملية بسيطة لا تتطلب أكثر من ضغطة زر. تُمكّنك برامج الفوترة الإلكترونية المعتمدة في السعودية مثل قيود من إصدار فواتير ضريبية متوافقة مع متطلبات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (ZATCA) بسهولة تامة.

ومع ذلك، فإن الامتثال للضوابط والمعايير المحددة ، مثل تضمين الرقم الضريبي، رمز الاستجابة السريع (QR)، والبيانات الإلزامية يُعد أمرًا بالغ الأهمية لتجنّب الغرامات وضمان قبول الفواتير.

في هذا الدليل، نستعرض كيفية إصدار فاتورة ضريبية إلكترونية خطوة بخطوة، وما هي أبرز المتطلبات الرسمية، والفروق بين الفاتورة العادية والمبسّطة، بالإضافة إلى نصائح لتفادي الأخطاء الشائعة.

مفهوم الفاتورة الضريبية

يُمكن تعريف الفاتورة الضريبية ببساطة على أنّها وثيقة تُستخدم في المعاملات المالية، خاصة في سياق مبيعات السلع أو الخدمات. تُعتبر الفاتورة الضريبية دليلًا على حدوث عملية التجارة، وتُعد وثيقة مهمة في البلاد التي تُطبق أنظمة ضريبة القيمة المضافة (VAT)، أو ضريبة السلع والخدمات (GST).

يتم فرض الضرائب على سلع وخدمات محددة، وتحتاج الشركات إلى فرض الضرائب المختلفة على عملائها على المنتجات والخدمات التي تُقدمها لهم، وتحتاج إلى الإبلاغ عن هذه الضرائب إلى الحكومة، ولذلك يتم إصدار فاتورة ضريبية من قبل البائعين المسجلين للمشتري؛ سواء أكان منشأة أو فردًا، بحيث تحتوي هذه الفاتورة بشكل أساسي على تفاصيل البضائع المباعة والضرائب المفروضة عليها.

وفقًا لما أقرّته هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (ZATCA)، فإن جميع المكلفين مطالبون بإصدار فواتير ضريبية عند توريد أي سلعة أو خدمة خاضعة للضريبة، وذلك التزامًا بالاتفاقية الموحدة لضريبة القيمة المضافة واللائحة التنفيذية المعتمدة.

لا يكفي إصدار الفاتورة الضريبية بشكل عشوائي، بل يجب أن تتضمّن العناصر الأساسية مثل:

عدم استيفاء هذه المتطلبات يُعد مخالفة ضريبية، وقد يعرّض المنشأة إلى غرامات تصل إلى آلاف الريالات، خاصة في حالات مثل:

  • إصدار فواتير بدون رقم ضريبي
  • تحصيل نسبة ضريبة غير صحيحة
  • عدم إصدار الفاتورة أساسًا

لذلك، تُعد الفواتير الضريبية أداة محاسبية وتنظيمية مهمة، ليس فقط لضمان الامتثال، ولكن أيضًا لتنظيم البيانات المالية وتقديم الإقرارات الضريبية بدقة. واستخدام برنامج محاسبي معتمد يساعد على ضمان إصدار الفواتير الضريبية بالشكل الصحيح، مما يحمي المنشأة من الأخطاء والمخالفات.

ما هي شروط الفاتورة الضريبية في السعودية؟

وفقًا لما حددته هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (ZATCA)، يجب أن تتضمن الفاتورة الضريبية الإلكترونية عددًا من الشروط والعناصر الإلزامية، لضمان قبولها وامتثالها الكامل للائحة التنفيذية لنظام ضريبة القيمة المضافة.

وفيما يلي أبرز الشروط الواجب توفرها في الفاتورة الضريبية المعتمدة:

شروط الفاتورة الضريبية

  1. البيانات الإلزامية الأساسية، وتشمل:
    • اسم البائع والمشتري
    • الرقم الضريبي للطرف البائع
    • رقم الفاتورة وتاريخ إصدارها
    • وصف السلع أو الخدمات
    • إجمالي المبلغ نسبة ضريبة القيمة المضافة
  2. رمز الاستجابة السريعة (QR Code)
    • ويُعد من المتطلبات الإلزامية في المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية.
  3. تفاصيل إضافية (عند الحاجة) مثل:
    • شروط الدفع
    • فترات التقسيط
    • طريقة الدفع
  4. توقيع الشخص المفوض وختم المنشأة
    • في حال كانت السياسة الداخلية للمنشأة أو بعض الجهات تتطلب ذلك.

تنويه مهم: عدم الالتزام بهذه الشروط قد يُعد مخالفة ضريبية تؤدي إلى فرض غرامات مالية من قبل الهيئة.

أنواع الفاتورة الضريبية

لا تختلف الفاتورة الضريبية عن الفاتورة العادية من حيث المحتويات بشكل كبير؛ إذ يُمكن اعتبار كل فاتورة ضريبية هي فاتورة، ولكن لاحتوائها على بعض البنود المميزة، لا يُمكن اعتبار كل فاتورة هي فاتورة ضريبية، كما قد تختلف محتويات الفاتورة الضريبية من مكان إلى آخر باختلاف القواعد المحددة.

تحتاج المؤسسات على اختلافها إصدار فاتورة ضريبية لأغراض عديدة، وهناك نوعان من الفواتير الضريبية في المملكة العربية السعودية وفق ما حددته هيئة الزكاة والضريبة والجمارك؛ وهما الفاتورة الضريبية، والفاتورة الضريبية المبسطة كما يأتي:

الفرق بين الفاتورة الضريبية والفاتورة الضريبية المبسطة

الفاتورة الضريبية

يتم إصدار الفاتورة الضريبية من منشأة إلى منشأة أخرى، وتحتوي على جميع عناصر الفاتورة الضريبية، وهي كما يأتي:

– عنوان الفاتورة الضريبية بين منشأة ومنشأة (موجود في أعلى الفاتورة).

– الرقم التسلسلي للفاتورة الضريبية.

– تاريخ ووقت إصدار الفاتورة.

– رمز الاستجابة السريعة للفاتورة (QR).

– معلومات البائع؛ وتتضمن الاسم والعنوان، ورقم تسجيل الضريبة للبائع، وأي معرف إضافي للبائع مثل رقم السجل التجاري.

– معلومات المشتري؛ وتتضمن الاسم والعنوان، ورقم تسجيل الضريبة للمشتري، ورقم السجل التجاري.

– معلومات تخص البضائع أو الخدمات، مثل اسمها وسعر الوحدة والمجموع الفرعي بدون الضريبة، والمجموع شامل ضريبة القيمة المضافة.

– المجموع (غير شامل ضريبة القيمة المضافة).

– ضريبة القيمة المضافة.

– المجموع مع الضريبة.

الفاتورة الضريبية المبسطة

يتم إصدار الفاتورة الضريبية المبسطة في أغلب الأحيان من منشأة إلى فرد، وتحتوي على العناصر الرئيسية للفاتورة الضريبية كما يأتي:

– العنوان فاتورة ضريبية مبسطة بين منشأة ومستهلك (موجود في أعلى الفاتورة).

– الرقم التسلسلي للفاتورة الضريبية.

– تاريخ إصدار الفاتورة.

– اسم المتجر وعنوانه.

– رقم تسجيل ضريبة القيمة المضافة.

– معلومات تخص البضائع أو الخدمات، مثل اسمها والكمية وسعر الوحدة، وضريبة القيمة المضافة، والسعر شامل ضريبة القيمة المضافة.

– إجمالي المبلغ الخاضع للضريبة.

– ضريبة القيمة المضافة.

– المجموع مع الضريبة.

– رمز الاستجابة السريعة (QR).

طريقة إصدار فاتورة ضريبية إلكترونية خطوة بخطوة في السعودية

إذا كنت تدير منشأة تجارية أو تقدم خدمات داخل المملكة، فمن الضروري أن تتقن طريقة إصدار فاتورة ضريبية إلكترونية متوافقة مع متطلبات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. إليك دليلًا مبسطًا يساعدك على فهم العملية من البداية حتى إصدار الفاتورة بشكل نظامي:

1. اختيار برنامج فوترة إلكتروني معتمد

ابدأ باستخدام برنامج محاسبي أو نظام إصدار فواتير إلكترونية معتمد من الهيئة، مثل “قيود”، لضمان التوافق التام مع الأنظمة الضريبية وإمكانية إرسال الفواتير إلكترونيًا بشكل مباشر.

2. إدخال بيانات المنشأة

أدخل بيانات المنشأة بشكل دقيق، وتشمل:

  • الاسم التجاري
  • رقم السجل التجاري
  • العنوان
  • الرقم الضريبي المسجل لدى الهيئة

3. إضافة بيانات العميل

قم بإدخال معلومات العميل أو المشتري، مثل:

  • الاسم الكامل
  • العنوان
  • الرقم الضريبي (إذا كان مسجلاً في ضريبة القيمة المضافة)

4. تحديد البنود أو الخدمات

أضف وصفًا دقيقًا للسلع أو الخدمات المقدّمة، مع تحديد:

  • اسم البند أو الخدمة
  • الكمية
  • سعر الوحدة

5. تطبيق ضريبة القيمة المضافة

قم بإضافة نسبة ضريبة القيمة المضافة (عادة 15%) على البنود الخاضعة لها، ويقوم النظام غالبًا بحسابها تلقائيًا.

6. التحقق من الإجماليات

يجب أن تُعرض القيم بوضوح داخل الفاتورة، وتتضمن:

  • المبلغ قبل الضريبة
  • قيمة الضريبة
  • المبلغ الإجمالي بعد الضريبة

7. مراجعة الفاتورة قبل الإصدار

تأكّد من صحة جميع البيانات، وتأكد من وجود رقم تسلسلي، ورمز الاستجابة السريعة (QR Code) إذا كانت الفاتورة إلكترونية، ومطابقة الفاتورة لمتطلبات الهيئة.

8. إصدار الفاتورة إلكترونيًا

بمجرد مراجعة الفاتورة، قم بإصدارها من خلال البرنامج، ثم إرسال نسخة إلكترونية إلى العميل عبر البريد الإلكتروني أو التطبيق المستخدم.

9. حفظ نسخة احتياطية من الفاتورة

احرص على تخزين نسخة إلكترونية من الفاتورة بتنسيق PDF ضمن نظام آمن (سحابي أو محلي)، والاحتفاظ بها للرجوع إليها أثناء التدقيق أو تقديم الإقرارات الضريبية.

10. تجنّب الأخطاء الشائعة في الفواتير

تأكد من تجنّب الآتي:

  • عدم تضمين الرقم الضريبي
  • أخطاء في الحساب اليدوي للضريبة
  • غياب الشروط الأساسية مثل شروط الدفع
  • استخدام ترقيم غير تسلسلي أو غير موحّد

لماذا تحتاج الفاتورة الضريبية؟

إصدار الفواتير الضريبية هو أمر ضروري لإثبات عملية بيع أو تزويد السلع أو الخدمات بين البائع والمشتري، ونظرًا لأنّ الضريبة يتم فرضها وقت البيع، يتعيّن على جميع المكلفين الخاضعين لأحكام الضريبة إصدار فاتورة ضريبية في وقت البيع أو التزويد، ومن وجهة نظر المشتري؛ يُعد استلام فاتورة الضرائب للبضائع أو الخدمات المشتراة ضرورية للمطالبة بالرديّات الضريبية.

علاوة على ذلك، فإنّ الفاتورة الضريبية ضرورية لأغراض التقارير المالية المختلفة الخاصة بالمؤسسات؛ فلا شك في أنّ الفواتير الضريبية ضرورية في المعاملات المالية لمؤسستك، كما أنّها ضرورية للامتثال والمحاسبة والعمليات التجارية، وبشكل أكثر دقة، يُمكن القول بأنّ إصدار فاتورة ضريبية يتم لأحد الأغراض الآتية:

  • الضرائب

تُستخدم الفواتير الضريبية بشكل أساسي لحساب الضريبة المستحقة الدفع من قبل المشتري والبائع والإبلاغ عنها، وتُعد الفاتورة الضريبية ضرورية لأنظمة ضريبة القيمة المضافة أو ضريبة السلع والخدمات؛ إذ تُفرض الضريبة على القيمة المضافة في كل مرحلة من مراحل الإنتاج أو التوزيع.

  • المحاسبة

تُستخدم الفواتير الضريبية في ضبط الحسابات لتسجيل وتوثيق تفاصيل المعاملات المختلفة، بما في ذلك المبلغ المشحون مقابل السلع أو الخدمات المباعة، والضرائب المطبقة على هذا المبلغ، وأي خصومات أو تعديلات في المعاملة.

  • الامتثال القانوني

يتطلب القانون في الكثير من البلاد إصدار فواتير ضريبية بهدف دعم مطالبة المشتري بالرديّات الضريبية، إذ يُمكن أن يُؤدي عدم الامتثال لمتطلبات الفواتير إلى فرض عقوبات أو غرامات.

  • أغراض التدقيق

تطالب السلطات الضريبية الشركات بإصدار فواتير ضريبية والاحتفاظ بسجلات دقيقة لهذه الفواتير، وهذا ما يسمح لها بالتحقق من الامتثال لقوانين الضرائب، واكتشاف أي نوع من أنواع الاحتيال أو الأخطاء المحتملة، مما يُقلل من مخاطر التهرب الضريبي، ويُعزز من العدالة في النظام الضريبي.

  • العمليات التجارية

تتتبع الشركات المبيعات الخاصة بها باستخدام الفواتير الضريبية، كما تقوم بمراقبة المخزون وإدارة التدفق النقدي باستخدامها كذلك، وتُوفر الفواتير الضريبية أيضًا سجلاً للسلع أو الخدمات المباعة والمدفوعات المستلمة، والتي يُمكن للشركة أن تستخدمها في ما يخص خدمة العملاء أو حل أي نزاعات تخص معاملاتها ومبيعاتها.

الأهمية المحاسبية للفواتير الضريبية

لا تقتصر الفاتورة الضريبية على كونها وثيقة بيع أو شراء، بل تُعد عنصرًا جوهريًا في النظام المحاسبي لأي منشأة خاضعة لضريبة القيمة المضافة في السعودية. من منظور محاسبي، تُمثل الفواتير الضريبية أساسًا لتسجيل الإيرادات والمصروفات، كما تُستخدم في إعداد الإقرارات الضريبية الشهرية أو ربع السنوية، وتُسهم بشكل مباشر في تحديد الالتزامات الضريبية بدقة.

تعتمد المحاسبة الدقيقة على توثيق كل عملية بيع أو تقديم خدمة بفاتورة ضريبية مستوفية للشروط النظامية التي تفرضها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (ZATCA).

ومن دون إصدار فواتير ضريبية بشكل منتظم ومتوافق مع المتطلبات الرسمية، قد تُعرض المنشأة نفسها إلى مشكلات مالية وإدارية أبرزها:

  • صعوبة إعداد التقارير المحاسبية الختامية.
  • تعذّر المطابقة بين المدخلات والمخرجات الضريبية (VAT Input & Output).
  • الوقوع في مخالفات ضريبية وغرامات بسبب عدم الامتثال.
  • التأثير على مصداقية التقارير المالية في حال المراجعة أو التدقيق.

لذلك، فإن اعتماد برنامج فوترة إلكتروني موثوق يساعد في إصدار فواتير دقيقة، ويسهّل عملية الربط المحاسبي، ويضمن الامتثال الكامل مع متطلبات الهيئة، مما يرفع من كفاءة العمليات المالية ويعزز الثقة في إدارة المنشأة.

كيف يُساعدك قيود في إصدار فاتورة ضريبية؟

لقد بات إصدار فاتورة ضريبية أمرًا سهلًا بفضل برامج الفوترة الإلكترونية التي تُقدم خدمات الفواتير الضريبية، ومن أبرزها برنامج قيود المحاسبي المميز، والذي سيقوم بمساعدة شركتك على الامتثال للوائح الضريبية ومتطلبات الفواتير الضريبية في المملكة العربية السعودية من خلال تقديم مجموعة من الخدمات والحلول المحاسبية المميزة.

مع برنامج قيود المحاسبي السحابي؛ يُمكنك إصدار فواتير ضريبية إلكترونية بشكل آمن وبسهولة وسرعة، ونظرًا لأنّ قيود معتمد من هيئة الزكاة والضريبة والجمارك؛ يُمكنك أن تكون واثقًا من أن فواتيرك الضريبية تُلبي جميع المتطلبات الضرورية في السعودية، وتحتوي على جميع المعلومات المهمة كما حددتها الهيئة؛ وهي خمسة عناصر رئيسة: تاريخ الإصدار أو تاريخ إنشاء الفاتورة، والاسم والعنوان والرقم الضريبي للموَرِّد، وبيانات بالسلع أو الخدمات الموّردة.

اتصل بنا اليوم لمعرفة المزيد حول جميع المزايا التي يُقدمها لك قيود في تبسيط عملية إعداد وإصدار فاتورة ضريبية خاصة بمؤسستك بكفاءة، في أي وقت بسهولة وبشكل آمن تمامًا، وضمان الامتثال لتفادي أي عقوبات أو غرامات محتملة ناتجة عن أخطاء في دقة الفواتير الضريبية الخاصة بمؤسستك.

الأسئلة الشائعة:

1.ما هي الفاتورة الضريبية؟
هي مستند يُثبت بيع سلع أو خدمات ويحتوي على تفاصيل البائع والمشتري والضريبة المستحقة.

  1. ما الفرق بين الفاتورة الضريبية والفاتورة المبسطة؟
    الفاتورة الضريبية تصدر بين منشآت وتتضمن تفاصيل كاملة، أما المبسطة فهي للمستهلكين وتتضمن معلومات أقل.

3.هل يمكن إصدار الفاتورة الضريبية إلكترونيًا؟
نعم، يجب إصدارها عبر برنامج فوترة إلكتروني معتمد ومتصّل بمنصة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.

  1. ما هي الخطوات الأساسية لإصدار فاتورة ضريبية إلكترونية؟
    اختيار برنامج فوترة، إدخال بيانات المنشأة والعميل، إضافة البنود، تطبيق الضريبة، مراجعة الفاتورة، وإصدارها إلكترونيًا.

5.ما العقوبات المحتملة عند عدم إصدار الفاتورة الضريبية بشكل صحيح؟
غرامات مالية عالية قد تصل إلى آلاف الريالات، بالإضافة إلى مخاطر قانونية وإدارية.

6.كيف يساعد برنامج قيود في إصدار الفواتير الضريبية؟
يوفر حلول متكاملة ومتوافقة مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، مع سهولة الاستخدام ودعم فني مستمر.

مقالات تفيدك

في الختام

تلعب الفواتير الضريبية دورًا محوريًا في دورة العمل المحاسبية والإدارية لأي منشأة، فهي ليست مجرد وثائق تجارية، بل أداة تنظيمية تُستخدم لإثبات المعاملات، وحساب الضرائب، وضمان الامتثال لأنظمة ضريبة القيمة المضافة.وبما أن متطلبات الفاتورة الضريبية تختلف من بلد لآخر، فمن الضروري على كل منشأة أن تلتزم بالتشريعات المعمول بها محليًا، خصوصًا في ظل التشديد الرقابي من قبل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في السعودية. عدم الامتثال قد يعرّض المنشآت لغرامات أو مساءلة قانونية.

ولمواكبة هذا التطور، أصبحت أنظمة الفوترة الإلكترونية أداة لا غنى عنها، خصوصًا تلك التي توفّر حلولًا متكاملة وسهلة الاستخدام. ومن بين هذه الأنظمة، يبرز برنامج قيود المحاسبي كخيار موثوق يساعدك على إصدار فواتير ضريبية متوافقة مع النظام السعودي، وإدارة حساباتك ومبيعاتك ومصروفاتك من أي مكان دون الحاجة لتنصيب أي برنامج.

ابدأ مجانًا اليوم باستخدام قيود لتبسيط عملياتك المالية، وتأكد أن فواتيرك الضريبية تصدر دائمًا وفق الضوابط الرسمية وبأعلى مستويات الدقة والاحترافية.

Table of ContentsToggle Table of Content

كتب بقلم

وسوم ذات صلة

شارك هذا المحتوي

سجل في نشرة قيود البريدية!

مقالات مشابهة

اقرأ المزيد من مدونة قيود