المرحلة الثانية للفاتورة الإلكترونية هل أنت ملزم بتطبيقها؟
قامت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بإطلاق المرحلة الثانية للفاتورة الإلكترونية امتدادًا للمرحلة الأولى تحقيقًا لمتطلبات التحول الرقمي، وتسمى هذه المرحلة بـ”مرحلة الربط والتكامل”.
قامت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بإطلاق المرحلة الثانية للفاتورة الإلكترونية امتدادًا للمرحلة الأولى تحقيقًا لمتطلبات التحول الرقمي، وتسمى هذه المرحلة بـ”مرحلة الربط والتكامل”.
الفاتورة الضريبية الإلكترونية هي التي اعتمدتها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في وقتنا الحالي لتجهيز وتبادل الإشعارات والفواتير بين المشترين والبائعين في نظام إلكتروني؛ لتسهيل المعاملات على الجميع.
بعد البدء في تطبيق نظام الفاتورة الالكترونية في المملكة العربية السعودية؛ أصبح إلزامًا على كل مؤسسة أن تبحث عن برنامج يدعم الفاتورة الالكترونية؛ للوفاء بمتطلبات هيئة الزكاة والدخل.
الفاتورة الإلكترونية هي مستند إلكتروني يُستخدم ككشف حساب للسلع والخِدمات التي يشتريها العملاء والزبائن. يجري إرسال الفواتير واستلامها بالبريد الإلكتروني، ويمكن تخزينها بسهولة والوصول إليها إلكترونيًّا في أي وقت.
تهدف المرحلة الثانية من الفاتورة الالكترونية إلى ربط وتكامل أنظمة الفوترة الإلكترونية الخاصة بالملزمين بلائحة الفوترة الإلكترونية مـع نـظام الـهـيـئـة (فاتورة)،
تكمن أهميتها في ربط أنظمة الفوترة الإلكترونية الخاصة بالمكلفين مع نظام الهيئة، وإصدار الفواتير الإلكترونية بصيغ محددة، وإضافة بعض العناصر في الفاتورة.
توفر الفاتورة الإلكترونية التكاليف بنسبة تتراوح بين 60 و 80% مقارنة بعمليات الفوترة الورقية، سنكتشف في هذا المقال أهم مزايا الفواتير الإلكترونية للشركات الصغيرة والمتوسطة.
بانضمامك لنا سيصلك كل ما يهمك في عالم الأعمال وأحدث العروض والتحديثات القادمة.